المقالات الأكثر قراءة
اركض برجلك
شبكة مزن الثقافية - 03/12/2022م
|
(ارْكُضْ بِرِجْلِكَ) يَا مَنْ مَسَّهُ سَغَبُ وَقِفْ بِبَابٍ بِهِ الأَمْلَاكُ تَحْتَجِبُ كُلٌّ بِمُغْتَسَلِ العُشَّاقِ مَنْسَكُهُ كُلٌّ يُرَدِّدُ إِنِّيْ مُدْنَفٌ وَصِبُ كُلٌّ يَلُوْذُ.. هُنَا الأَرْوَاحُ مَهْجَعُهَا لَهَا تَفِرُّ يَتَامَى النَّبْضِ.. تَنْقَلِبُ هُنَا ... |
علي عسيلي العاملي : مَنْ ذا أُعزِّي وفيكَ الكلُّ قَدْ رُزِئَ
علي عسيلي العاملي - 22/09/2022م
|
مَنْ ذا أُعزِّي وفيكَ الكلُّ قَدْ رُزِئَ ؟! يا أوَّلاً كنتَ للإيجادِ مُبْتَدَأَ يا سِرَّ "إِقْرَأْ" ألا ليتَ السَّمَّاءَ هَوَتْ ونَصُّ نعْيِكَ فوقَ العَرشِ ما قُرِأَ "طٰهَ" ، وصَكَّ ... |
سيطولُ بَعْدَكَ يا حُسَيْنُ حنيني
علي عسيلي العاملي - 17/09/2022م
|
جلستْ على قبرِ الحبيبِ سُكينةٌ تشكو إليْهِ بلوْعةٍ وشجونِ أبتاهُ تذكرُ يَوْمَ كُنتُ صغيرةً لَمْ تكتملْ أبتاهُ سبْعُ سنيني ناديتَنِي ومسحتَ متنِيَ حينَها ما كُنْتُ أعرفُ لِمْ مسَحْتَ متُوني ألْيَوْمَ أعرفُ ... |
الإمام المجتبى (ع) ... على لسان الحوراء زينب (ع)
علي عسيلي العاملي - 04/09/2022م
|
أوَّاهُ ا مَنْ أبكي بليلِ الخِرْبَةِ حَسَناً ، حُسَيناً ، أمْ مصابَ الطِّفْلَةِ ؟ قدْ صارَ للآلامِ قلبي كَعْبَةً فرأتْ بهِ الآلامُ أصْبَرَ كعْبَةِ لَمْ تُنْسِني الأرزاءُ رُزْءَ المُجْتَبَى كلَّا ... |
كربلا تبكي لها عينُ السَّماءْ
علي عسيلي العاملي - 01/09/2022م
|
السيدة رقية عليها السلام (1) كربلا تبكي لها عينُ السَّماءْ ولرُزءِ الشّامِ تبكي كرْبلاءْ فإليها قَدْ سَبَوْا فخرَ النِّساءْ كالإما بُغضاً لأُمِّ الحَسَنينْ ... |
قل هو الحسين
عبدالعزيز علي آل حرز - 03/08/2022م
|
حاوَلْتُ أنقُشُ في صَخرِ المَدَى أَلَقًا مِنْ كُنهِ ذاتِكَ لكِنْ قَصَّرَتْ هِمَمِيْ ورُحتُ أَزعُمُ أَنِّي جُزتُ عَالَمَكَ الْـ ـأَعلَى،لِوَهمٍ!، وَرِجلِي لاصقَتْ حُلُمِي! . وقُلْتُ بالشِّعرِ تَستَجلي مُخَيّلتي فِردَوسَ مَعناكَ، هلْ لي ... |
حسين عمار .... جرحٌ فارع
حسين علي آل عمار - 22/04/2022م
|
جرحٌ فارع جريانُ أحلامِ الحياةِ، وحرفي! من أين أمسكهم لأسندَ ضعفي؟ من أين لي أن أستعيدَ ملامح المرآةِ من وجهي لأبعدَ كشفي؟ وأنا أنا كلُّ الدموعِ على فمي تستنزفُ المعنى وتتقنُ عزفي! يا سيّد ... |
إنحنى الإبنُ على الرأسِ الخضيبْ
علي عسيلي العاملي - 22/04/2022م
|
رويَ في بحار الأنوار ، لمّا أدخل أمير المؤمنين إلى بَيْتِه قال للإمام الحسين (ع) : يا حسين يا أبا عبد الله !.. إدن مني !.. ... |
تمتمات ضوء على صعيد كربلاء
عبد الله طاهر المعيبد - 16/08/2021م
تمتمْ بضَوئِكَ في أيامِنا سحرا وابعثْ منَ الطفِ في شكلِ الأسى البشرى ما قطرةٌ هبطتْ إلا تلقَّفَها جبريلُ دمعٍ ليروي النهضةَ الكبرى أضفْ إلى غدِنا أفقاً وأسئلةً نحتاجُ أنْ تُرجِعَ ... |
ماذا تخبّئُ يا هلالَ محرّمِ
عبدالعزيز علي آل حرز - 10/08/2021م
|
ماذا تخبّئُ يا هلالَ محرّمِ..؟ ألقيتَ في عيني قميصَ المأتمِ! ما عاد يوسفُ فاطمٍ..! ما عاد لي بصري.. وما ... |
جرحٌ فريد
حسين علي آل عمار - 04/05/2021م
|
جرحٌ فريد فرَّت من الضوءِ لم تسقط على بلدِ كنجمةٍ لم تعد من عتمةِ الأبدِ! قالت لأختٍ لها في الحزنِ: ثمَّ رؤى عطشى، وثمَّ فمٌ يلتذُّ بالزبدِ وثمَّ ترسانةٌ من شوق طيبةَ لم ... |
رياحينُ البشائرْ
علي عسيلي العاملي - 28/04/2021م
|
سلامُ اللهْ سلامُ اللهْ ولا يُحصَى سلامي سلامُ اللهْ سلامُ اللهْ على ثاني إمامِ ١/رياحينُ البشائرْ..إلى بيتِ المفاخِرْ...توالتْ ياسمينا فهذا نورُ حيدرْ...بطُــهرٍ قدْ تَكوْثَرْ...زها كالبدرِ فينا سماويٌّ كأحمَدْ...وفِي النَّاسِ محمَّدْ...وريثُ الطيِّبينا سلامُ ... |
رُفعت الجلسة
حسين علي آل عمار - 23/11/2020م
|
- ميعادُ أحلامٍ تئنُّ وسنبلاتٌ قُطّعت أوداجهنَّ الخضرُ، - شيءٌ من ملامحِ فضةٍ، - حشدٌ من الأوهامِ يلهبها حسيسُ الحقدِ، - أخشابٌ مراهقةُ الطموحِ .. ... |
تأبينٌ متأخرٌ للشمس
حسين علي آل عمار - 21/07/2020م
|
ليدٍ -بحُكمِ الغيبِ- ترسِمُ دلوَهَا موتٌ كوجهِ الماءِ يزحفُ نحوَهَا موتٌ صغارُ الذكرياتِ تجمعَّت بيديهِ والدُنيا تُمارسُ زهوَها قلّدتهُ ما شِئتُ قلتُ: ألم تزَل؟ قال: الحقيقة لن تكرِّرَ حبْوهَا وعلَى الغيابِ على العذابِ على الشبابِ الشمسُ مازالت ... |
عن الدهشة والمتعة واللذة (2)
محمد الحميدي - 05/05/2020م
|
(11) الدهشة: صدمة انفعالية، يمارسها عقل المتلقي حيث يبدأ بطرح استجابته التي تكون على شاكلة الإعجاب والتصفيق والإشادة أو التفاعل بالتساؤل والغوص بحثا عن الخبايا والأسرار هنا ... |
عن الدهشة والمتعة واللذة
محمد الحميدي - 05/05/2020م
|
(1) ما علاقة النصوص الإبداعية (الشعرية والنثرية) بالكاتب والمتلقي؟ وما المقصود باللذة والمتعة؟ وهل تندرج الدهشة ضمن هذه العلاقات المتشابكة؟ ............ محاولة سبر للعلاقة بين: النص والكاتب والمتلقي. وفق مبدأ الدهشة ... |
نفحةٌ أخيرةٌ من شذاك
حبيب علي المعاتيق - 25/04/2020م
|
رشوا عليه الوردَ ساعةَ دفنهِ حتى تشمَّ شذاهُ جنةُ عدنهِ ودَّعتُهُ وأنا البعيدُ وربما اعتُصِرَ البعيدُ بغيرِ عصرةِ حَضنِه يا ساكناً عيني؛ يعزُّ على الشجيِّ بأن يهلَّكَ في مدامعِ عينِهِ ويعزُّ ... |
الممتدُ أبدا
حبيب علي المعاتيق - شبكة مزن الثقافية - 05/09/2019م
|
تتفتَّحُ نافذةٌ من جرحِكَ؛ يمتدُ النورُ ويمتدُّ. وتهبُّ رياحُكَ صوبَ القلبِ تهبُّ، فيعصفُ في الوجدان لها مدُّ. داكنةٌ فوق التربِ دماؤكَ؛ هل كنتَ خلقتَ اللون الأحمر من جرحكَ فانساب على الأرض كما يبدو. أم ... |
لا غنى للحب عن خيباته
حبيب علي المعاتيق - 21/07/2018م
|
عن بعض أسلاف الغرام، عن الذين تخففوا بالامنيات، عن الذين توهموا، عن همس بائعة الخيال، وعني. قد يبلغ الوتر العطيب من الشجى ما ليس يبلغه المغني. يا ظنُّ كيف توهم الآتون للحب الحفاة طريقه؛ ... |
خواطر: يكلمك الله (1)
مهتدي عباس المرهون - 30/06/2018م
|
ما أحلا ذلك الشعور حينما يكلمك الله تعالى مكالمة خاصة أخصك بها أنت أيها الإنسان . في تلك الحقب وفي زمن وجود الأنبياء والرسل كان البشر ... |